في كل مرة ننام لا نعرف ما الحلم الذي سيراودنا خلال غفوتنا. ولكن المعروف انه في النتيجة مهما كان جمال او بشاعة الحلم هو في النهاية ليس سوى "حلم"، لكن البعض يلجىء الى
تفسير الاحلام وعكسها على الواقع الذي يعيشه. ليهتم شريحة كبيرة من الناس في تفسير احلامهم من ناحية ربطها بالسعادة التي يعيشها او بمرحلة الحزن التي يمر بها. ليكون الخوف الاكبر هو تاثير الحلم على الحالم، البعض يقول انها اشارة من الله لعبده او رسالة سماوية والبعض الاخر يقول انه مجرد حلم ، ليقول الفريق الثالث انه لو لا شدة التفكير في الموضوع ما كان جاء هذا الحلم سواء ان كان حلم جميل او العكس فهو تلقائيا سيؤثر على صاحبه